غرف دردشة الفيوم

ما هي غرف دردشة الفيوم على الإنترنت

وفقًا لمستخدم شات الفيوم: يوجد حاليًا. لا يوجد هدف حقيقي لأي من الغرف شات الفيوم . لا يعمل الناس بوعي على أي شيء محدد معًا. حتى أسماء / أوصاف الغرف لا توحد في الهدف الدافع. لا تجعل أي شخص يشعر وكأنه جزء من شيء أكبر أو يعمل عليه ... أو وكأنه يفعل أي شيء له أهمية / قيمة حقيقية. حاليا. يشعر الكثير من الأشخاص بالذنب جزئيًا لاستخدامهم غرف الدردشة الفيوم لأنهم قيل لهم إنهم يماطلون ، وينبغي أن يفعلوا شيئًا مثمرًا ، وأنهم كسالى ، والإنترنت إدمان وما إلى ذلك. لذا يتعامل الكثير من الأشخاص أثناء تواجدهم هنا أيضًا بالذنب لكونه هنا. ويستخدم الكثير من الناس مساحات كهذه "للهروب" من المجتمع (مجموعات من الناس) من حولهم لأنهم لا يعرفون كيفية التعامل مع أي صدمة أو عزلة يشعرون بها أثناء تواجدهم في مجتمعاتهم القريبة جسديًا وحولها. لذلك، إذا كان هذا ما الكثير من الناس يفعلون هنا ... لماذا لا يكون مساحة مخصصة أو مساحات للدراسات بناء المجتمع / مجموعة والتواصل مع الدراسات تسوية المنازعات الخ الموضوعات التي يمكن البحث معا، واستخدامها في دوائرهم الفورية فضلا سواء كانت المدرسة أو العمل أو الأسرة أو الأصدقاء أو العلاقات أو تحسين مهارات الاتصال لديهم أو تعلم التعرف بنشاط على مشاكل الاتصال وما إلى ذلك. نوعًا ما يشبه مجموعة الدراسة ذاتية التنظيم التي تُعطى موضوعًا للتركيز عليه يتعلق بحياتهم اليومية. قد يشعر الباحثون أيضًا بالترحيب لأنني رأيت بعض الأوراق البحثية حول غرف الدردشة التي تدرس الخلافات وأخرى توضح بالتفصيل النفور من وجود الباحثين ، كتحذير للباحثين الآخرين ومعاهد البحث.